لا يزال أهالي محافظة العرضيات، يعانون من نقص حاد في الكادر الطبي والتمريضي، وبعض الأجهزة الطبية الضرورية في مستشفى ثريبان العام؛ ما أدى إلى قضاء بعض المرضى الساعات الطويلة على أسرة قسم الطوارئ أو في الانتظار، بينما البعض الآخر يحوّل لمستشفيات أخرى للحصول على الأشعة المقطعية أو التنويم.
وقال المواطنون عبدالله محمد، وماجد سعود، وعبدالهادي حسن: «ضعف الإمكانيات التي يفتقدها المستشفى اضطر الكثير من المرضى للتوجه مباشرة لمستشفيات أخرى؛ ما أثر سلباً على جميع إحصائيات ومؤشرات جميع أقسام المستشفى».
وأضافوا: «عشنا على مواعيد متكررة بتشغيل قسم الحضانة بالمستشفى، أسوة بمستشفيات صحة القنفذة الأخرى؛ بسبب العجز في الكادر التمريضي، إلا أن تلك الوعود تبخرت وذهبت أدراج الرياح، إضافة إلى أن عيادة العيون والبصريات موصدة الأبواب منذ سنوات؛ بسبب عدم وجود طبيب عيون وأخصائي بصريات، كما أن قسم العلاج الطبيعي مات في مهده بسبب نقل المختصين في هذا الجانب، وأما الأشعة المقطعية فعلى رغم الوعود إلا أنها لم تتحقق، رغم الحاجة الماسة لها للأسف الشديد، وبالنسبة لأسرة التنويم فلا تعمل بكامل طاقتها؛ نظراً إلى النقص الحاد في كادر التمريض».
وأفادوا بقولهم: «نطالب المسؤولين في وزارة الصحة بالوقوف ميدانياً لمعالجة نواحي القصور، بما يكفل تقديم الخدمة الصحية المناسبة لأهالي المحافظة، وتحديداً في مركز ثريبان، إذ إننا نعاني أشد المعاناة من نقص الخدمات الطبية والإدارية في مستشفى ثريبان العام، الذي يعتبر ثاني مستشفيات صحة القنفذة من حيث تاريخ الإنشاء، كما أنه أبعد المستشفيات عن القنفذة بنحو 200 كيلومتر تقريباً، وتوفير جميع الخدمات الطبية التي يحتاجها سكان المحافظة، الذين يتجاوز عددهم أكثر من 90 ألف مواطن، كما أن المحافظة وساكنيها بحاجة ماسة جداً لهذا المستشفى الذي يخدم المحافظة والقرى المجاورة».
وقال المواطنون عبدالله محمد، وماجد سعود، وعبدالهادي حسن: «ضعف الإمكانيات التي يفتقدها المستشفى اضطر الكثير من المرضى للتوجه مباشرة لمستشفيات أخرى؛ ما أثر سلباً على جميع إحصائيات ومؤشرات جميع أقسام المستشفى».
وأضافوا: «عشنا على مواعيد متكررة بتشغيل قسم الحضانة بالمستشفى، أسوة بمستشفيات صحة القنفذة الأخرى؛ بسبب العجز في الكادر التمريضي، إلا أن تلك الوعود تبخرت وذهبت أدراج الرياح، إضافة إلى أن عيادة العيون والبصريات موصدة الأبواب منذ سنوات؛ بسبب عدم وجود طبيب عيون وأخصائي بصريات، كما أن قسم العلاج الطبيعي مات في مهده بسبب نقل المختصين في هذا الجانب، وأما الأشعة المقطعية فعلى رغم الوعود إلا أنها لم تتحقق، رغم الحاجة الماسة لها للأسف الشديد، وبالنسبة لأسرة التنويم فلا تعمل بكامل طاقتها؛ نظراً إلى النقص الحاد في كادر التمريض».
وأفادوا بقولهم: «نطالب المسؤولين في وزارة الصحة بالوقوف ميدانياً لمعالجة نواحي القصور، بما يكفل تقديم الخدمة الصحية المناسبة لأهالي المحافظة، وتحديداً في مركز ثريبان، إذ إننا نعاني أشد المعاناة من نقص الخدمات الطبية والإدارية في مستشفى ثريبان العام، الذي يعتبر ثاني مستشفيات صحة القنفذة من حيث تاريخ الإنشاء، كما أنه أبعد المستشفيات عن القنفذة بنحو 200 كيلومتر تقريباً، وتوفير جميع الخدمات الطبية التي يحتاجها سكان المحافظة، الذين يتجاوز عددهم أكثر من 90 ألف مواطن، كما أن المحافظة وساكنيها بحاجة ماسة جداً لهذا المستشفى الذي يخدم المحافظة والقرى المجاورة».